زيارة عيادة نساء وتوليد ليست مقتصرة على فترة الحمل فقط، بل هي ضرورة في جميع مراحل حياة المرأة. تبدأ أهمية المتابعة منذ سن البلوغ، حيث تحدث تغييرات هرمونية كثيرة، وقد تظهر اضطرابات تحتاج إلى تقييم دقيق من طبيب النساء.
في العشرينات والثلاثينات، تصبح الزيارات المنتظمة وسيلة للاطمئنان على صحة الرحم والمبيضين، ومتابعة الدورة الشهرية. كما تُعدّ عيادات النساء المكان المناسب لمتابعة تأخر الإنجاب أو اختيار وسيلة منع الحمل الآمنة والمناسبة.
تُوفّر عيادة نساء وتوليد خدمات شاملة، مثل السونار، فحوصات الهرمونات، متابعة الحمل، علاجات تكيس المبايض، التهابات المهبل، والمزيد. الاهتمام بهذه الجوانب يقي من مشاكل صحية قد تكون خطيرة إذا تم تجاهلها.